فطرة .. وعبادة تغذي الروح .. وأخلاق تضبط المجتمع .. وآداب تجمل الحياة .. وتشريع يحقق المصلحة ..!!
فطرة .. وعبادة تغذي الروح .. وأخلاق تضبط المجتمع .. وآداب تجمل الحياة .. وتشريع يحقق المصلحة ..!!
فطرة .. وعبادة تغذي الروح .. وأخلاق تضبط المجتمع .. وآداب تجمل الحياة .. وتشريع يحقق المصلحة ..!!
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
زارني في مكتبي في كلية الشريعة: أحد الإخوة الجزائريين، وبعد الترحيب وتبادل الأحاديث الودية، وجَّه إليَّ سؤالًا مباشرًا: لماذا تقاطع الجزائر، ولا تعطيها شيئًا من اهتمامك؟ قلت له: أنا لم أقاطع الجزائر..
أذكر أن من «الخانات» الَّتي يجب أن تُملأ: خانة المذهب الَّذي يختاره الطالب. والواقع أنِّي كنتُ أريد أن أقول للشيخ عبد المُطَّلِب: المذهب شافعي، على مذهب أهل القرية. ولكن الشيخ عبد المُطَّلِب بادرني، وقال: ما رأيُك يا شيخ يوسف، تكون حنفيًّا مثلي؟ قلتُ: على بركة الله، لأكُن حنفيًّا مثلك. وهكذا صرتُ حنفيًّا بهذه المصادفة. وكان في معهد طنطا ومعاهد الأقاليم كلها ثلاثة مذاهب يختار الطالب واحدًا منها: الشافعيَّة، والحنفي، والمالكي.
وكان في صعيد طنطا ومحافظ الأقاليم كافة تلاوة مناهج يحتار الطالب وأيضاً منها، المفاجئة
وكان في صعيد طنطا ومحافظ الأقاليم كافة تلاوة مناهج يحتار الطالب وأيضاً منها، المؤمنون
وكان في صعيد طنطا ومحافظ الأقاليم كافة تلاوة مناهج يحتار الطالب وأيضاً منها، المفاجئة
وكان في صعيد طنطا ومحافظ الأقاليم كافة تلاوة مناهج يحتار الطالب وأيضاً منها، المفاجئة